Thursday, August 31, 2006 |
What a picture! |
In 1986, Prince Charles and Late Princess Diana made a series of foreign trips, to Canada, Japan, Spain and ….of course OMAN and the Gulf. Here…they are with His Majesty Sultan Qaboos… How Sweet!! =========================
((Today is August 31… the day of that horrible accident…the day of Diana's death. May God cover her soul with his mercy and forgive her sins… Amen)) !____!
|
posted by Sama Oman @ 10:58 AM |
|
|
Tuesday, August 29, 2006 |
Jumping into an unknown! |
I'm a bit confused with myself… I'm adventurous, bold, fearless, confident and love to do any thing unusual no matter how hard it is, but recently…I feel I can't do that….not any more…I just face a dilemma to decide how to go through some things…now, I have my worries and doubts…should I take the easy road or should I challenge myself and take the hard one… should I consider the other affected elements or take my decision without that?!
I can't think straight…I have my own reasons to choose the easy and regular road…while part of me wants badly to choose the hard one and test my ability and cleverness. Yet, I have great fear of failure… what if couldn’t go through that hard road…what if I failed in that test?!! What if I couldn’t continue… I will let down myself first and my friends and family.
I just realized how there is a huge gap between reality and dreams??!! In dreams…we can dream and achieve anything no matter how hard it can be…it's all in our minds…. while reality put our feet on the ground and force us to drop our high-flown dreams…to see all things in the real size.
I changed…!!! I don't know what happened to me…?! Is it because I got older…or because I became more realistic and I started to give up my stupid rosy imagination?!!
Sorry……I'm confused and I will make you confuse with me?!! I'm still in the circle of confusion!!
|
posted by Sama Oman @ 9:33 AM |
|
|
Sunday, August 27, 2006 |
سألتني |
***
*** سألتني بانبهار ...بــ براءة الأطهار...
أنت من أين؟؟!!!
نظرت ابتسمت و أجبت...فقلت:
يا قمر الزمان ..
أنا من بلد الأمان ...
بلد الجمال المعطر برائحة البخور و اللبان...
بلد الأصالة و الحفاوة ... بلد المحبة لكل الأحبة.
هي من رفعت راية المحبة و السلام
هي من نصرت كل مظلوم بين الأنام
نعم هذه هي بلدي... عُــمــــ الحـبـيـبـه ـــــان .
ســلــطـنـة عُـــمــــان ...
الجميلة الرقيقة... العذبة الصديقة.
عندها أنورت و ابتهجت ورمت طرفها و تغنت:
لا عجب إذاً أنت من بلد الأخيار بلد من جال في الأسفار فأصبح علامة بين الكبار وأصبح تاريخها للكل منار
============ لا أدري كيف كتبت هذا...؟!! استلهمته من سؤال صديقة لي في دولة عربية (كنت قد تعرفت عليها من خلال موقعها) لما سألتني من خلال الايميل من أي بلد أنا؟... فجادت قريحتي بهذه الكلمات و الحوار الذهني بيني وبينها.!
|
posted by Sama Oman @ 10:01 AM |
|
|
Saturday, August 26, 2006 |
ثقافة ألعاب الفيديو + جيجا جيمس |
أنا اعتبر نفسي مدمنة سابقة و ربما لا تزال آثار الإدمان باقية و ربما تعود لي... أعشق الألعاب الالكترونية ... الفيديو جيمس متعة لا حدود لها...نقضي ساعات ونحن نلعب و لا نشعر بالوقت الذي يمضي. (شاطرين في اللعب أما العبادة و الصلاة فــ ثقيلة علينا)
عموماُ...من ملاحظتي عليها أنها "أي ألعاب الفيديو" غالباً قتالية حربية دموية... لا تحمل معاني و أفكار إيجابية...كلها قتل ذبح هجوم استيلاء ...الخ .
بل بعضها يسبب ضيق و إحباط وكآبة بسبب ظلمتها وسوداويتها والكائنات الغريبة التي بها مع القتل والأشلاء ... (لهذا أحب الألعاب التي بها رسومات طفولية كرتونية مع ألوان مرحة مبهجة...أخي يضحك علي دائما و يقول: كأنك طفلة... ربما أعيش طفولة متأخرة... بس على الأقل لا تُسبب لي مشاعر سلبية و إحباط و ضيق مثل تلك التي مخصصة للكبار...مع أنها لا تنفع لا الكبار ولا الصغار)
كل سنة يتفنن المنتجون لهذه النوعية القتالية "الذبحية" في جعلها أكثر واقعية من حيث الرسومات و الجرافيكس و الثري دي... الإبداع في القتل و أصوات الذبح و الصراخ و الألم و منظر الدماء و الأشلاء... أمر مفزع!!
بل أصبحت تأخذ نواحي سياسية ... من الألعاب التي نزلت حديثاً تدعم فكرة "الحرب ضد الإرهاب" التي يروج لها الأمريكان ... تجد منطقة القتل مألوفة جداً ...منطقة عربية ...عرب أو مسلمين...حتى قد تمر لافتات عربية وكلمات عربية وحتى مساجد!
حتى الحرب ضد العراق و غيرها من المناطق المسلمة أو العربية شاهدت لها ألعاب خاصة قبل فترة في برنامج ألماني اسمه "جيجا جيمس" متخصص بالألعاب... و اللاعب بديهياً سيمُثل الأبطال "الأمريكان" الذي يقضي على الأعداء "العراقيين". فترتبط الصورة لمن يلعب خاصة من الصغار أن "الأعداء الأشرار" هم العرب و المسلمين!!! فيكون نصيبهم الكراهية والشتم و اللعن... وكلنا نعرف كم نندمج بالألعاب و نحن نلعب فنشتم من يغلبنا مهما كان الطرف الممثل بالعدو في اللعبة...كما أن الاندماج قد ينسينا أمور أخرى فندمر دُور العبادة... وهنا قد ندمر مساجد و يمر الأمر بشكل عادي و يصبح مقبول في القتال والحروب. يا لها من حيلة ذكية لتلقين الصغار ثقافة الحرب و القتل والكراهية بشكل محبب!!
الأشد أني قرأت خبر أن أمريكا رصدت ملايين الدولارات لإنتاج لعبة فيديو للجنود الأمريكان!!! أي والله لا امزح... وهي عن فرقة جنود عليهم خوض بلد عربي و التسلل له والنجاح في السيطرة عليه...لهذا عليهم أن يتدربوا على الكلمات العربية المناسبة للسيطرة و للحديث مع الناس ... و اسم اللعبة و التي حسبما أظن قد تم إنتاجها بالفعل "سبيشل فورسز أو القوات الخاصة ". الأمر مريب فعلاً لو فكرنا بها ملياً...ما الحاجة أن يرصدوا و يضيعوا ملايين الدولارات لأجل لعبة يتدرب عليها جنودهم على العربية وعلى القتال في أجواء المنطقة العربية...إلا إذا ......!!!
حتى قبل أسبوع وجدت عندي لعبة في أحد السيديهات...ولما لعبتها...وجدتها مألوفة من حيث المنطقة المستهدفة... منطقة عربية كما تبدو في وسط صحراء و ملابس الناس و حتى منظر لمسجد بوسط القرية!!! وكان علي تدمير الأعداء "العرب" و قتلهم بالتسلسل...وأنا بفخر كنت امثل دور الأبطال الفاتحين "الجيش الأمريكي"... والله بعدها انقرفت منها و لغيتها....لما وجدت نفسي اندمج و العن...و وجدت أني قد أصيب المسجد ...وربما أدمره!!!
لكني طبعت لكم هاتين الصورتين من الشاشة أثناء اللعب...لتشاهدوها و تشاهدوا المنطقة و "المسجد":
ما رأيكم أنتم و تقييمكم لـ الألعاب الالكترونية و خاصة أنها غالباً إنتاج غربي و أمريكي؟
========================
~~ جيجا جيمس ~~
سأخبرهم عن البرنامج اللي كنت أتابعة بشغف شديد من العام الماضي ...بس من دخلت السنة هذي ما عدت شفته. "جيجا جيمس" هو برنامج مختص بالألعاب و غالباً ألعاب جيدة مناسبة وخاصة الريس أو سباق السيارات...بس أحيانا قليلة يأتون بألعاب عنيفة جداً و مش حلوة. اللغة الوحيدة فيه هي الألمانية...حتى موقعهم باللغة الألمانية بس. لا ادري إذا كان الثنائي الكوميدي سايمون و مايكل لا يزالون مع البقية يقدمون الألعاب الالكترونية في تلك القناة...صار ليس زماااااااان ما شفتهم... حتى ما زرت موقعهم من مدة: www.GiGa.de لا يتحدثون إلا اللغة الألمانية التي صرت أميزها من بين كل اللغات و صارت تعجبني ...وإذا جاء ضيف لا يتحدث إلا الانجليزي ...تورطوا ...من يتكلم معه...هم يتكلموا انجليزي بس زي حالات البعض هنا...بالتدفيش....! بس استظرفتهم من العام الماضي وأنا أتابعهم...لما كان برنامجهم يطلع يأتي اخوي و يخبرني... يعجبني سايمون...اللي لابس احمر و ابيض في وسط الصورة...كنت أشعر أنه هو المسيطر... كوميديان و ظريف و أنا كنت اسمية "الجوكر"...بس نسيت ويش لقب مايكل "اللي واقف لوحده"... يمكن "بوراس عود" ..هاهاهاها! كان هناك برامج أخرى تحمل اسم جيجا مثل جيجا جرين... واذكر أن بينهم شاب عربي اسمه حسين أو حسن لا أتذكر. بس عند الألمان هوس بالعاب الفيديو ...مو معقول...حتى الصغار مهووسين...لما "الرود شو أو العرض في الطرقات" بدأ ... كنت أشاهد شباب كبار و صغار أولاد و بنات يجلسوا تحت المطر و في الجو العاصف لمتابعة العرض الحي أمامهم في شاحنة!!! كانت شاحنة تحمل الأستوديو بداخلها و المقدمين سايمون و الشلة يقدمون العرض بشكل حي...كل مرة في منطقة معينة و يشارك المتواجدون في العرض و في اللعب و يحصلون على هدايا...والتي غالباً قبعات و فانيلات تحمل شعار البرنامج!
و الناس فيما يعشقون مذاهب
The culture of Video Games
I can consider myself as ex-addict of Video Games….i still have symptoms of this addiction, but not that much as before. I really love Video Games…we can play several hours without getting bored or tired…(while we can barely pray and worship God in the same passion!!)
Well, I noticed that most of the video games are fighting and military games with bloody scenes. They don't have any valuable or positive meanings. Some can give us frustration and disturbance… especially, the one with dark images and weird creatures with fighting and killing. (for that, I like the cartoony and childish images and games with bright, cheerful colors… my brother says: you are a baby girl….yeah, maybe I still love to play this way and consider my self as a child… but I don't like that adult games… freaky games…not good not for children nor adults! )
Each year…the producers of this type of killing "slaughtering" games…work so hard to make it as real as possible…using more precise images and graphics with 3D effects. More real killings with real pain and real images of blood, bodies and corpses. So horrible!!! Now, even games take side in politics… some of newest games support the idea of "war on Terror" that American administration promote for it… you can find a familiar region with familiar place, people, language and even mosques!!!!. I even watched on TV in a show for Games called "Giga Games" a new video game about the war on Iraq. The player must put himself as the hero "American Army" to fight and kill the enemy "Iraqis"…even if he should destroy building including worship places like mosques. … besides, the player will influence by the game and will feel in the end that Arabs and Muslims are the real enemy even in real life… this is main purpose of this kind of games…. teaching and sowing the hatred, malevolence toward Arabs and Muslims inside youngsters and growing the desire of killing them and loving wars attractively.
I even read that American administration has put a millions of dollars to make a special video games for American soldiers to teach them the Arabic language that they need to communicate people…the game is about a group of soldiers "or special force" to go into a village and communicate with villagers and gather information without making any troubles…etc. Why American administration will waste millions of dollars for a video game to teach soldiers Arabic and how to communicate with villagers in Arab regions…. Unless……..!!!! The game -as I guess- is already available with name of "special forces".
Week ago I found a similar game in one of my CDs… I installed it and started to play…familiar idea… here I'm playing as the Conqueror "American Army" and I should kill the enemy "looks like Arabs or Muslims"… What the …?!!! I even went inside in the stages of the game and reach the village and I found there is a mosque…for God sake…I can destroy the mosque…!!
Yes…I quit immediately and uninstalled this game forever.
I just printed the screen for you to look at this game, which called "Terrorist Takedown"!! Like we don't know who is the real terrorist?!!!
What do you think about these video games and about it in general?! ==================
~~ GiGa Games ~~
I will tell you now about this show that I liked and kept watching it last year despite my ignorance to the language. It's call "GiGa Games"…..it's a German show for video games and it's only in German language. Despite that, I loved this show and most of games were good and sweet…I liked the show because of that funny dual: Simon and Michael with the rest of the group… Felix and Nils…and others. No English allowed!!...everything in German and I can now distinguish the German language and even I started to like it and wish to learn it too.
Simon is the one with red/white shirt… and I felt he was like the Boss in the show…and he makes me laugh and I called him "Joker"…while I couldn’t remember what nickname I gave it to Michael "Michael is the one who's standing alone in the picture… Felix and Nils are standing together"…! Gigia games wasn't the only program…there were another programs with Giga word first…like Giga green… I even remember a young man…I think he is an Arabic man and his name was Hussein or Hasan… I couldn’t remember.
Well, I didn't watch the show for ages…..and didn't even visit their site: www.GiGa.de You know what… Germans have big obsession to video games...I remember when Simon and the team went into "Road Show"…the studio was inside a big truck … and each time the truck and the team go to specific city in Germany…a big crowd and audience stand even if it rained…they will stand and share the team…play with them games and win and take gifts… caps and t-shirts with logo of the show.
What do you think about that?!!
|
posted by Sama Oman @ 3:05 AM |
|
|
Thursday, August 24, 2006 |
كتاباتي لصديقتي المقربة |
كنت اقرأ مجموعة من رسائلي الالكترونية التي بعثتها لصديقتي السعودية... أول مرة أبدا اقرأ ما كتبته لصديقتي و تعجبت... كيف انطلق في الحديث و الكلمات تنساب بسلاسة...في حين لا أقدر أن اكتب لكم مثلما اكتب لها.... ربما لأني أتوجه بكلامي لها فقط و أنا اعرفها حق المعرفة... و الحوار يتم بيني و بينها ولو كانت أمور خاصة شخصية فلا مشكلة بيننا... بينما هنا أتوجه لكم و لغيركم... بل للعالم كله... لكني أتعجب كيف كنت اكتب بسهولة لها و بصعوبة هنا...خذوا مثلا هذه الرسالة التي بعثتها لها منذ فترة (لاااااااااااااااا...مو رسالة شخصية ... لا تحلموا ...مقطع من رسالة عادية عامة) : =======================
الصدف غريبة و كم مرة قادتني الصدف لمواقع اكتشف أنها ليهود أو صهاينة...أخر هذه المواقع ليهودية و صهيونية...قادتني لها صورة الملكة نور ...كتبت تشتم العرب و معهم الممثلة الحسناء الأمريكية انجلينا جولي كونها حضرت مؤتمر أطفال العرب...و لأنها دافعت عن الفلسطينيين و عن معاناتهم ..و أنها تود زيارة بين قوسين " فلســـطــــين"...و الصهيونية هذه سمت المؤتمر "احتفال الكراهية و الحقد"... لهذا رجعت ازور موقعها لأعرف حكايتها...اكتشفت أنها محامية و هي متفرغة لتشتم و تسب الفلسطينيين و العرب"الإرهابيين"...و تدافع عن الضحايا الأبرياء "اليهود الصهاينة"...بل أن هذه الأفعى الخبيثة تنكرت على أنها مسلمة و دخلت أو بالأحرى اندست بين المسلمين في المراكز و المساجد في ديترويت بأمريكا و تدعي أنها كشفت أنهم إرهابيين أشرار...طبعا راح تقول كذا و هل نتوقع أن تقول الحقيقة أو تمتدحهم و هي من الصهاينة. و لا عجب أن يصدقها الناس فهي تتحدث من اللغات: العبرية و العربية و الفرنسية و الروسية ... كما أنها تكتب في الجرائد و تعلق في التلفزيونات و الإذاعات و تشارك في نشر فكرة أن الإسلام هو الإرهاب و المسلمين هم الأعداء... بل هي تتحرك بشكل مثير و غريب في منع أي حاجة تخص العرب أو المسلمين من الانتشار بأمريكا...حاجة فظيعة و غير طبيعية... طبيعي أن تكون بهذا القبح و البشاعة فهي يهودية أبا عن جد...أجدادها كما تقول ناجون من المحرقة...أمها ولدت في احد مراكز النازيين و أبوها شارك في حرب فيتنام (طبعا مجرم و قاتل) ...و هو أيضا مؤيد إسرائيل و الصهيونية و من صهاينة أمريكا. سوف أعطيك موقعها إذا حبيتي تشوفي و تتفرجي. بس لنتكلم بواقعية و بدون مشاعر و عواطف... لو كنت أنا مثلا من الصهاينة فطبيعي سوف أدافع عنهم و اتهم الآخر انه هو الإرهابي و المجرم حتى لو كان الصهاينة هم أحقر مخلوقات الله في الأرض... بل سوف اسخر كل طاقاتي و إمكاناتي و معرفتي لأجل دعم الصهيونية ... و هذا ما يفعله كل صهيوني و يهودي ....لا تصدقي كذبه أن كل صهيوني ليس بالضرورة يهودي أو العكس...هم كذلك...لكنهم متحدون و إن كان ظاهريا ...متحدون لهدف واحد وإن اختلفت قلوبهم و اتجاهاتهم. بل ينسون كل خلافاتهم و اختلافاتهم من اجل هدفهم المنحرف الضال.. في حين نحن العرب نتفق دائما على الاختلاف و عمرنا ما اتفقنا ...و لو كنا كذلك لما تجرأ أي أحد على إيذاء مسلم أو عربي...لكانت لنا هيبة و مكانه أمام الغرب...و لأننا تعودنا أن نرضخ و نقبل أي شيء و نكتفي عند أي اعتداء أو مضرة أن نشجب و نستنكر و ندين...و لا نرد إلا بالكلام...و لو أننا اجتمعنا و كنا يد واحدة و تجمعنا لما أصبح حالنا هكذا.
قد تقولين لماذا أحرق أعصابي و أقرا ...سأقول لك: أعرف عدوك...و سوف تصدمين لما أقول لك أني وجدت كثيرون تشتمهم و تستهزئ بهم هذه الصهيونية الحيوانه لأنهم ولو بالتلميح لم يعادوا المسلمين رغم أنهم مسيحيين. و الأشد أنها تسرد المحبوبين لهم من الأمريكان... (----) موقعها هو:
http://www.debbieschlussel.com/ اذكر أني قرأت من زمان شيء عن تاريخ اليهود القذر عبر التاريخ و مع كل الأديان...للأسف لم أتذكر من أين أتيت بالمعلومات...لكني أتذكر أنهم أي اليهود حاولوا تسميم الفرنسيين عن طريق نشر السم في المياه و أنهم كانوا يسرقون الأطفال لبيعهم و أمور كثيرة لا أتذكرها كلها للأسف. و طبيعي الملك أو الحاكم كان يعاقب اليهود لأفعالهم الشيطانية و لغدرهم... لهذا أتوقع أن المحرقة التي يقرفوننا بها و يبتزون العالم من ورآها ...هذا إذا كانت طبعا صحيحة فلا بد أنهم السبب بأفعالهم القذرة.
هل تعلمين أن: مؤسس شركة سيارات فورد... السيد فورد... كان يكره اليهود و لا يطيقهم و كان يرفض أن يشغلهم في مصنعه كونهم غدارين مهملين سكارين ...وكان يفُضل المسلمين عليهم ...
و كذلك عرفت أن كريستوفر كولومبس كان يكره اليهود و لا يطيقهم...كان يكرههم أكثر من العرب. (العرب وقتها كانوا منافسين للغرب في السيطرة و اكتشاف العالم عن طريق البحار و المحيطات و كريستوفر هذا استعان بخرائط عربية للوصول إلى أمريكا و هذه الحقيقة لا تُنشر) .
هذه حقائق ليست معروفة أو منتشرة كثيرا بسبب سيطرة اليهود و الصهاينة في العالم...بل يحاولون فرض يوم تذكاري أو ميموريل داي و هو كما أتذكر 27 يناير لذكرى المحرقة أو الهولوكست و يشارك في الضغط على الأمم المتحدة لجعل هذا اليوم ذكرى المحرقة دول كثيرة و ليست فقط أمريكا هناك روسيا فرنسا بريطانيا كندا استراليا (جاء هذا الخبر في الجريدة)... تصوري!!!!! كل هذه الدول واقعة تحت سيطرة الصهاينة و اليهود... إذا كيف تكون صورتنا جميلة للشعوب و البسطاء من الناس . لا ألوم أحد ...العرب أنفسهم مش متفرغين إلا لتفريخ العديد من المغنين و الرقاصين و نشر المزيد من ثقافة الرقص و الغناء و الانحراف و الانحطاط و ليس في تعمير العقول و بناء الإنسان.
و الأهم من هذا أن اليهود أقل بكثير من المسلمين...المسلمين وصلوا المليار و حسب الإحصائية التي شاهدتها أن المسيحيون هم الأعلى ثم يأتوا المسلمين بفارق ليس بالكبير ثم بقية الأديان و بعدها يأتوا اليهود بنسبة أقل...لكن العبرة ليست بالكثرة هنا...و الأدهى أن حملات التبشير تستهدف المسلمين قبل غيرهم...كما يحدث في أفريقيا و آسيا ...أذكر قصة بريطانية مسيحية طبيبة دخلت في حمله تبشيرية تحت غطاء أطباء بلا حدود...و ذهبوا إلى أفقر بلاد المسلمين (بنغلاديش)...هي حددت هدفها بالمسلمات الفقيرات حيث تعالجهن مجانا مع بعض الحث و التشجيع على المسيحية و ترك الإسلام ... و قد واجهتها احد المسلمات الفقيرات و جادلتها و بينت لها ما هو الإسلام الحقيقي و ما الفرق بينه و بين مسيحيتهم...الطبيبة انصدمت و لم تصدق و عادت لبلدها لتدرس الإسلام و بعدها أسلمت و عادت لبنغلاديش لتساعد النساء المسلمات و تدعمهن. لكن هذا لا يعني أن كل حملات التبشير تخفق و لا تنجح بل نجح الكثير منها في قلب و ارتداد المسلمين إلى المسيحية كما حدث في الهند و في أفريقيا. اليهود من جهة أخرى منافقون و خبثاء و لا يهمهم أنهم يدعون أنهم من المسلمين أو المسيحيين في حين أن باطنهم من اليهود الصهاينة...كل هذا لتحقيق أغراضهم و أهدافهم...و قد دمجوا الآن المسيحية و اليهودية في ديانة واحدة لتكون وجه واحد في مواجهة الإسلام و لحث المسيحيين و اليهود على التجمع ضد الإسلام... تحركاتهم رهيبة في أمريكا و الآن في دول كثيرة عدة...
أنا فعلا انجرف إذا دخلت في أي موضوع يثير الأعصاب...وخصوصا موضوع (سيطرة اليهود و تجمعهم و تخاذل العرب و تفرقهم). أتضايق بشدة كل ما تكلمت عن هذا الأمر أو حتى تذكرته مع انه مستحيل نهرب من الواقع...و كل يوم نرى و نشاهد كيف يتحرك اليهود و الصهاينة و يتجمعوا لتحقيق أهدافهم في حين نقى متفرجين لا نتقدم أي خطوة للأمام...بل نستمر في الطعن و الكراهية لبعضنا البعض. مثال هذا ملحد أمريكي كان لا يؤمن بالله و يرى أن العالم هو مجموعة من الصدف و الأمور العملية و كل شيء له تفسير و ليس له منشئ أو خالق و كان هذا محاضر بجامعة أمريكية... و لكنه لما وجد الإسلام و القران عرف كم هو بعيد عن الحق و الحقيقة و عاد إلى الله تائبا مؤمنا و دخل الإسلام بقلب صادق...و أثناء حكايته لقصته التي قادته للإسلام كشف صدمته لما دخل المسجد و رأى المسلمين هناك...انصدم بالحزبية و التجمعات الكثيرة داخل المسجد نفسه و طعن كل جماعة في الجماعة الأخرى...الإسلام أمرنا أن نكون يد واحدة و قلب واحد و صف واحد لا فرق بيننا و لا طبقات...لكن الواقع أن المسلمين بعيدون عن تطبيق الإسلام الصحيح بتفرقهم و كراهيتهم و ترفعهم عم بعضهم البعض. هذا ما قاله المسلم الجديد و أن الإسلام دين سامي كامل لا عيب فيه و لا نقصان..لكن النقص في الإنسان نفسه.
======================= ما رأيكم في كتاباتي لصديقتي ؟؟ و لااااا ... أزيدكم من الشعر بيت... هذا مجرد مقطع من الرسالة ...الرسالة أطول من كذا! كما أن عندي حركة غريبة لما اكتب عن موضوع و بعدها انتقل لموضوع أخر و هكذا فتطول الرسالة و لا اشعر بهذا! الله يعينها بس... كنت فعلاً أتعبها بكتاباتي اللي ما تنتهي... هل تفتقد رسائلي الآن لما انشغلت عنها نوعاً ما؟؟؟ من يخبرها أخر الأخبار و أخر المستجدات؟؟؟ من يعطيها المعلومات و الحكايات؟؟؟ أعرف كم تفتقدني هي تزور مدوناتي و تجدها جيدة شكراً عزيزتي "لولو" ~** و أصدقاء للأبد إنشاء الله **~
My personal writings to my special friend in Saudi Arabia
I'm just wondering why I can write so easily to my dear friend and I face difficulty to write here…could be because when I write e-mails to my friend… it will be just between me and her even if I wrote my personal secrets….while here…all of you will read that… the entire world will read my writings??? So freaky!!! Yes…here I should write carefully to not hurt anyone, but even when I used to write to my friend…I didn't hurt anyone…"I guess!!" :D
I just put an example of my writings to my friend…an old e-mails I found from me to her….I was surprise that I wasn't that bad in my writings… Ops…my writings is only in Arabic, sorry. It's only a small piece of LONG e-mail. I think I overburdened her with LONG e-mails, but I know she enjoyed my writings.
Who's gonna give her the latest news and events?? Who's gonna give her the sweetest stories and memories???
I know she enjoyed my e-mails and she misses them too…as I'm now busy with my own blogs…but she visits my blogs and she thinks it's great thing I do now… she is very supportive girl.
Thank you LULU **~Friends Forever~**
(NO…what I put up there is not a personal things…don't be so optimistic…just general thoughts about a website I found by chance and amazed me!... sorry…I couldn't translate the text…try to translate the text if you interested! )
|
posted by Sama Oman @ 11:07 AM |
|
|
Monday, August 21, 2006 |
An Arabian knight in Hollywood!! |
I love watching movies… I used to watch at least 2 to 3 movies a day…it was like addiction. Some movies, some actors and some actresses touched me that I went online to search about them and I use to do that a lot. Once, I was watching "The Mummy Returns". I like this sort of movies….full of mysteries, excitements and have special magic about era and people especially in eastern world. I was fascinated by one actor, the one who said some Arabic words…he was every inch an Arabian knight. He fascinated me as I'm still in love with this magic of Arabian knights with their dark skin. Well, he looked like one of Touaregs as he dressed like them and I consider Touarqs as Arabian knights… they look gorgeous and awesome…. Anyway, His name in the movie was "Ardeth Bay". So, I went to search about him and I was almost 90-95% sure that he is whether from Arab or Muslim world or he has -by nature- that gorgeous features of Arabian men as he looked like some gorgeous actors here in Arab world especially Syrian actors... like that gorgeous actor "Tayem Al Hasan"…he is really cool and lovely. So, back to that Ardeth, his real name is Oded Fehr…….Hmmmmm…I said to myself: maybe it's the Arabic name of Edeed….while Fehr like Fahar to me!! So, he could be an Arabic man or Muslim! NOOOOOOOOOOOOOOOOOOOO I never ever expect that he will be from …..Israel!! So it was like ….Whaaaaaaaaaaaaaaat?!!!!!!! He is whaaaat?!! ….. Oh My Goodness… they couldn’t find another sweet man to play this role…take beautiful "Tayem"…he is more gorgeous than this one. What bothered me more is not that he served in the Navy of that terrorist state, but because he used to play as an Arabic man "Sure because God blessed him to be like an Arabian knight".
See this picture and look how he likes to pretend. "Well, he is still gorgeous…but Tayem will be more gorgeous and he is prettiest than this Zionist"
So what, he played as an Arabian prince in series of Arabian Nights…he played as an Arabian man many times.
See, looks can deceive us. What do you think?!
"Tayem Al Hasan" ==========================
Anyway, I know that Hollywood is partial and biased when it comes to presenting some characters… the Arab in their movies -mostly- is ugly, greedy, randy…etc with all nasty and bad features. This ugly image has been sticking to Arab for ages and still, with new additions to maintain the new events. Now, we are terrorists and fill with hatred. I still find that till now in series and in movies. While I noticed another thing that " Jews" are in almost every single movie and shows. Yes, I'm not kidding, I watched many shows and movies and I know that… I know now so much about " Chanukah"… a holy celebration in Judaism. I saw that in many shows even FRIENDS. The word looks like " Shanaka or Khanaka" which means " Hanging or strangling someone". I mean… it's so clear that Jews are really clever and controlling Hollywood perfectly to tarnish any clean image and to polish any dirty image. We are not that dumb and we can see, but the problem is with who can't see the truth and the real picture here. The problem is with the one who get and let movies and shows guide him and judge others by them. Well, I still I don't blame them…anyone will do what they do…if I'm a Jewish…I will be happy to see polished picture for Jews and Zionists. Arab must learn to deal with media and use it properly to reach the westerners and give the world the clear pictures…and that what I can't see it in real life. |
posted by Sama Oman @ 11:53 AM |
|
|
Saturday, August 19, 2006 |
لنكمل مشوار الرصد مع الفضائيات العربية |
لنكون أكثر صراحة... في طفولتنا ...ما كنا نشوف إلا قنوات قليلة جداً لا تتعد عدد أصابع اليد الواحدة و في فترة او فترتين باليوم...الصباح و العصر...هذا إذا كنا محظوظين و ما صار شيء يقطع علينا المشاهدة. و كما قالت "أم قصي" ... كبرنا نشوف الرجل الأخضر و بيل كوسبي كلها أشياء جميلة راقية حلوة ..لها معاني و قيّم جمالية حتى الرسوم المتحركة "مال أول" لها جمالية فريدة لا أجدها الآن
كيف ممكن أن نقارن: حكايات عالمية – نيلز- السنافر- فيردي- طم طم –تاو تاو- جزيرة الكنز- السيدة ملعقة - سهم الفضاء- لوسي- فلونة- سنان و لالا- سندباد - بوليانا – سالي- بسمة و عبدو-عدنان و لينا – جورجي – الفتى النبيل – زينة و نحول – مخلص صديق الحيوان- الأحلام الذهبية... و القائمة عندي تطول كيف نقارن هذه الروائع الجميلة المتميزة مع أشياء غريبة عجيبة مثل : دراجون بول – البوكيمون- أبطال الديجيتال و أشياء غريبة حتى لا أتذكر أسمائها...عجيبة و لا فائدة منها و لا تحمل أي معاني أو جماليات!!؟؟ ليس كل جديد مفيد ... ليس كل ما يأتي من الغرب يمكن أن يفيد بل يمكن أن يدمر. هناك من الكرتون ما يجعل الطفل يعيش في عالم خيالي بغيض غوغائي مع كائنات غريبة و يعزله عن الواقع... بل ربما يحمل أشياء غريبة بمضامين و رسائل خبيثة لا تتناسب و مجتمعنا و ديننا. لهذا أرى أن المسئولين عليهم أن يختاروا الأفضل و الأنسب من الكرتون للأطفال...عليهم أن يعيدوا صياغة الأحاديث والقصة و تطويعها بما يتناسب و المجتمع عندنا. هل تصدقوا أن هناك مسلسلات كرتونية من التي أحببناها حملت "بعض" الأشياء و الأفكار الغير لائقة...لكن مع حسن الصياغة والدبلجة و التهيئة صارت مناسبة جدا للأطفال. من خلال بحثي وجدت أن هناك مسلسلات عُرضت علينا هنا بشكل جيد و مناسب بدون التطرق إلى الأشياء الإضافية الغير لائقة من خلال إلغاء اللقطات والحديث السيئ و إعادة صياغة القصة بشكل راقي أخلاقي. وهذا ممتاز جداً في نظري لمن هو فعلاً متحمل بحق مسؤولية تقديم الأنسب للأطفال و ليس الهدف فقط الربح المادي بدون الاعتبار للتأثيرات السيئة المترتبة من هذه المسلسلات. من الجيد أنهم لم يقدموا مسلسلات أخرى غربية لا تحمل أي معنى أطلاقاً... لم يستوردوها ليقدموها للأطفال هنا... مثل مسلسل تابعته قبل فترة في القناة الفرنسية للأطفال و التي تقدم أحياناً أشياء حلوة و أحياناً أشياء بغيضة: MANGAS TV Ranma 1/2 قصة رانما هذه شدتني لاني تعجبت منها في البداية ...فمرة أشاهد بنت و مرة ولد و لكنهم بنفس الملامح مع اختلاف في لون الشعر فظننت أنهم إخوة...ثم صُدمت أنهما شخص واحد...القصة غريبة حيث انه ولد بشعر أسود لكنه إذا سقط في ماء تحول لفتاة بشعر أحمر... ثم إذا سكب فوقها ماء ساخن ترجع إلى شكل الولد بالشعر الأسود... عجيب!!! الأعجب انه ليس الوحيد بل هناك متحولون كُثر... فمنهم المنافس له الولد الأخر الذي يربط رأسه بمنديل مميز أصفر مرقط الذي يتحول إلى ....هاهاهاها... يتحول إلى خنزير أسود صغييييييير و بسهولة ينعرف انه هو بالمنديل الأصفر المرقط حول عنق الخنزير الأسود و تحمله دائماً فتاة اسمها آكين. هناك الرجل الكبير الذي يتحول إلى باندا عملاق... و فتاة بشعر أزرق تتحول إلى قطة....وكلهم يتحولوا بنفس الطريقة ... كثيرة هي الشخصيات....و لكني لا أجده مناسب للأطفال أبداً مع أن به كوميديا ظريفة...بس مش مناسبة للأطفال...فلا قيمة له و لا معنى و فوق كذا تمر لقطات و أفكار مش مناسبة فيه... وهناك مسلسل ثاني شفته بس باللغة الانجليزية ...أعجبني جداً وتابعته...لكن مش مناسب للأطفال أبداً ...كله عنف و قتال... هو ساموراي أكس و البطل كينشي مع سانو و كوري و غيرهم.
بس على فكرة هذه لا شيء أمام غيره ...فهناك ما هو أسوا...لا أتذكرها لأني لم أعد أتابع هالقنوات...
================= ام بي سي ثري تحتاج تحط لها رقيب بشأن المسلسلات والأفلام التي تعرضها "للأطفال"...عليها أن تنتبه أنها قناة موجه "للطفل العربي مش الغربي"... الأطفال يحبون القناة لأنها تقدم الجديد فلازم تفكر بهم و أيش اللي يناسبهم و اللي مو يناسب سنهم. بعض الأمور الشائنة تمر بدون قطع ... سواء بالرسوم المتحركة أو المسلسلات أو الأفلام. عليهم الانتباه إذا فعلاً يهمهم أمر الطفل اللي يتابع "وغالباً لوحده أو مع أخوانه"... وللأسف بعض الأهالي يتركون التلفزيون للأطفال بدون انتباه لما يشاهدون فيه... على الأهل الانتباه أكثر لما يتلقاه أطفالهم من القنوات...فهي الآن المصدر التي يأخذون منها كل شيء و ليس الأهل.
================= بالنسبة إلى ام بي سي 2 و4 ... حكايتهم حكاية يعجبني أنهم يحطون برامج جيدة جديدة و حصريه وفيها بعض ما يفيد أمثال: برايم تايم- 20/20 – 60 دقيقه – و غيرها الكثير. بس ترا مو كل شيء لازم يمر بدون رقيب الرقيب عندهم مات ...يمكن حتى انتحر لما أكون أتابع قناتهم للأفلام أو البرامج ...لازم أكون متسلحة بالريموت كنترول في حال مرت لقطة وسخة أو كلام بذيء أو موضوع قذر..وما أكثر مرور هالاشياء!!
ما ندري ماذا حدث للرقيب في كل القنوات بلا استثناء...هل أصبح من مظاهر التميز ألا نقطع اللقطات الشائنة أو الحديث القذر.
مقرف أن الغربيين لا يتوانوا عن زج أي لقطة مهما كانت وسخة حتى في الأشياء الخاصة بالأطفال...وما يزيد القرف أن يأخذها العرب كما هي لعرضها بدون مراعاة و احترام للمشاهدين.
عيب والله اللي يطلع الحين بالقنوات...أكون مذهولة وأنا اقلب و اقلب بالقنوات العربية و التي تزداد كل يوم مثل الفيروسات...و أشعر أنها لا تفرق عن الغربية في شيء... وكل مرة ننصدم من اللقطات و الكلمات الفلتانة في قنواتنا العربية فيقول أخي: "الله يعزكم ... تراها قناة عربية مو غربية!" أو "انتبهوا و حطوا في بالكم تراها قناة عربية مو غربية"
فعلاً
بماذا أصبحنا نفرق عن القنوات الغربية بماذا صرنا نتميز؟!!
الذوق و الرقي ...؟!! الالتزام والاحترام...؟!!
لا شيء منه للأسف ... إلا من رحم ربي!
|
posted by Sama Oman @ 10:17 AM |
|
|
Thursday, August 17, 2006 |
~~أطفالهم و أطفالنا~~ |
ما هي أهم القنوات الكرتونية المخصصة لأطفال العرب؟ طبعاً نعرف الأهم مثل SPACETOON و MBC3 و غيرها...
SPACETOON أعتبرها جيدة ومناسبة أكثر للأطفال...فمن خلال ملاحظاتي عليها أنها لا تسمح بمرور أي لقطات سيئة من الكرتون فمقص الرقيب و "لله الحمد" لا يزال حي عندهم و يؤدي عمله بشكل ممتاز...كما أنها لا تسمح للأفكار الغربية الخليعة أن تبث و تترسخ في الاطفال ... الدبلجة متناسبة مع مجتمعنا بشكل ممتاز...لذا أحييهم في هذا التصرف الراقي...لكن يبقى أن هناك مسلسل كرتوني غير مناسب للأطفال أطلاقاً...مسلسل "كونان المتحري الصغير"... صحيح أني أتابعة و يعجبني لكني كبيرة و واعية ... لهذا أجده دموي إجرامي به من تفاصيل الجرائم ما يثير الرعب و القلق و الاضطراب... لا يمكن أن يكون مخصص للأطفال... الأفضل أن لا يسمح بعرض مسلسلات أو أفلام كرتونية دمويه تنشر منهجية و مفهوم الإجرام...فمجتمعنا و لله الحمد لم يصل إلى تلك الدرجة التي نجد فيها كل يوم جرائم مرعبة و قتل و ذبح و... كما أنهم بالآونة الأخيرة صاروا ماديين أكثر من اللازم ... لا ادري لماذا أصبحت الإعلانات بــ فلة و علة و بعض المسابقات تهدف بشكل صريح إلى الربح المادي فقط...
MBC3 هنا حدث و لا حرج... في بداياتها اعتبرتها جيدة رائعة تقدم الأحدث و الأجمل... لحظة ...هل قلت الأجمل!!... طيب...في بداياتها كانت جيدة...ربما لا تزال و تقدم الجديد و الجميل...لكن يا لها من قناة "للأطفال الأبرياء" وهي بكل بجاحة تبث و تعمل دبلجة "حرفية" خطيرة لأمور غربية فظيعة غير لائقة ...بل حتى الصور واللقطات تمر بلا رقيب عادي للأطفال... نحن الكبار و شعرنا بالصدمة و الهول لما شاهدناه و تابعناه في بعض الحلقات من كرتون "جديد" و "طازج" مستورد مباشرة من القنوات الغربية بكل ما تحمله من أفكار و مفاهيم "طبيعية عندهم" لكنها "منحرفة عندنا".
لو أني أم لما سمحت لأطفالي أن يتابعوها أبداً إلا إذا كنت معهم أو أحدد لهم ما يناسب مع شدة المحاذير مما قد يحمله كرتونهم الجديد من أفكار و أمور و تصرفات تمر مرور الكرام و لكنها تترك اثر و بصمة خاصة في الأطفال "و كما يقول أخي دس السم في العسل"... الأطفال عجينة طرية يلتصق فيها كل شيء يمر عليها... مثل القماش الابيض اللي بسهولة يتسخ... في طفولتي أنا حملت بعض الأفكار الغربية... ومن خلال متابعتي للرسوم الغربية ...كنت أظن مثلاً أنه عندما يموت أحد فإن الناس يلبسون السواد و يحملون الزهور و يضعون الميت في تابوت مزخرف و يرمون الزهور له في القبر...كانت نظرتي غربية 100 % ... وغيرها الكثير من الأفكار!
هل تعرفون أي قناة سأدع أطفالي يتابعون ...القناة التي سأخبركم عنها الآن....
من القنوات الغربية عندنا الكثير و خاصة الفرنسية بعضها جيد و بنفس مستوى العربية...واحدة فقط شعرت أنها و للأسف غير لائقة و انصدمت أن أجد أنهم يبثون لأطفالهم برامج كرتونية دموية بشكل مرعب و فوق كذا غير أخلاقية... لكني أود أن أتحدث عن القناة الأجمل بينهن هي Baby TV...رائعة هذه القناة و باللغة الانجليزية مع لغات أخرى عدة...يعني بصراحة ممكن تخلي الأطفال من سن 3 سنوات و أكبر يشاهدها بدون قلق أو خوف...هي قناة طفولية بحته...أعجبتني بشدة...برامجها راقية و تعليمية و ثقافية و متميزة لأقصى حد...احترنا أنا و أخوتي في أصل القناة و لمن تتبع... فيها برامج كثيرة متميزة... هناك برنامج ظريف جدا اسمه Baby Chef و فيه يأتي 3 أطفال و يعدوا مع الدمى التي تتحدث أكله سهلة و خفيفة و يغنون بعدها كيف تم إعدادها ....برنامج أخر طريف اسمه VEGIMALS وهو كما تلاحظوا من الكلمة ممزوج تجمع الخضروات و الحيوانات...الأساس فيه أن يُستخدم فيه الخضروات لتكوين حيوان ما في كل حلقة و البرنامج كرتوني مصمم بالحاسوب بشكل جميل و جذاب (الآن تغير اسمه و أصبح VEGIMER). وهناك Louie's world (عالم لوي) الذي يعلم الأطفال كل يوم شيء جديد و كلمات جديدة و يعمل حتى ترابط بين الأشياء ليجعل الطفل يربط الأشياء ببعض...أمور بعضها لم أكن نفسي أعرفها... البرامج فيه كثيرة و كلها رائعة و هادفة و مميزة . أيضا برنامج أخر جميل يأتي فيه أطفال بعمر 3 أو 4 سنوات مع أمهاتهم أو جداتهم و يبدءوا في تنفيذ كلام مدربة تعطيهم تعليمات و يعملوها...حاول أخي اكتشاف اللغة التي تتكلم بها المدربة و عجز ... كما قلت القناة بالإنجليزي ، لكن لم تكن المرأة تتكلم الإنجليزية بل لغة أخرى و في الريسيفر خاصية اختيار اللغة (إنجليزي - فرنسي- ألماني أو هولندي -..الخ حسب اللغات المتوافرة للقناة نفسها) و لكن و لا لغة تطابقت مع الكلام أو مع حركة الشفاه.
ما صدمني فعلاً أن البرنامج معد أصلاً لقناة اسمها Omer TV...الاسم مشبوه...يهودي...و المخرج Yotam Cohen ...و أسماء أغلب -إذا لم يكن- كل الطاقم و العاملين مشبوه و يبدو لي أنهم جميعاً ...يهود!!!!! صدمة...اغلب البرامج لنفس المخرج أو لمخرج أخر يهودي اسمه Ron Isaak...مما يعني و يؤكد أن القناة قد تكون ليهود!!!
أمر صدمني و لم أتوقع أبدا أبدا أن يكون الصهاينة راقين في الإنتاج للأطفال و قنواتهم المخصصة للأطفال بهذا النقاء و الاحترام و تكون لها رسالة هادفة في تعليم الطفل و تثقيفه. سبحان الله ...الواجب على القنوات العربية أن تنظر لهذه القناة و تعتبر منها و ترى أن اليهود الصهاينة رغم أنهم مجرمين و لصوص و محتالين و لكن مهتمون بتنشئة جيل واعي مثقف فاهم لينجح و يرفع من شأنهم ...ولهذا كان اليهود الصهاينة فرحين مبتهجين و يدعمون برامج عربية مثل ستار أكاديمي و سوبر ستار العرب ...لأنها و بكل بساطة تسطح الشباب العرب و الجيل الجديد و تبعدهم عن التفكير الجدي الهادف اللي من خلاله يأتي جيل من علماء و أطباء و مخترعين و ذوي عقول راجحة. قد يدعي البعض أن هذه البرامج مأخوذة أصلا من الغرب و مع هذا فهم ناجحون...الإجابة تأتي من رجل من أهلهم... فلا زلت أتذكر ما قاله الأمريكي المسلم الشيخ حمزة يوسف في احد البرامج أن لا يغرنكم رؤية شباب غربي لا هدف له في الحياة و أنهم ضائعون لاهون لا يحققون شيء ففي المجتمع الأمريكي هناك تركيز على المتفوقين و هناك مدارس و فصول خاصة للنوابغ الجادون في العلم و التعلم...لهذا نجد أن هناك تنشئة خاصة لمن يجدون فيهم سمات التفوق و الجدية و الحماس للعلم و التعلم...فيطلع منهم الأطباء و المهندسون و العلماء و الرؤساء و الساسة الناجحون المتفوقون البارعون الجادون.
إليكم الموقع الالكتروني لهذه القناة اليهودية الصهيونية "الراقية"!! والواضح أن مصمم الموقع من "الكيان الصهيوني" أيضاً!!!
http://www.babytv.info/ http://www.balora.co.il/
~~Our kids and their kids~~ I'm here talking about the kids' TV channels and are they really good and useful for kids? In Arab world…there are few channels for kids. for example… SpaceToon and MBC3. SpaceToon: in my humble opinion this is the best one so far. Through my observation on this channel…. they remove all bad scenes that not good for our kids and our straight societies. Also, they don't translate all the words and meanings " literally", but try to give it good and new translate according to the societies here…give the cartoons nice and good meanings with good lessons without any bad additions. Nevertheless, they did broadcast some unsuitable cartoons such as "Conan the small detective". To be honest, I love this cartoon and I love to watch it….but it contains so much violence, murders, crimes, …etc with horrible details. it's absolutely not good for kids. Well, they embraced the materialism by their endless commercials and not useful games. MBC3: Awww…what can I say about this one…in the beginning we thought it will be the best…the newest and definitely the prettiest… Yes…it's wonderful to broadcast the newest cartoons and EXCLUSIVE in your channels, but you have to know what this NEW one will add to you and to your viewers?! I know it's the most seeing channel by kids…but sill there are something bad and wrong going on… I was horrified to watch some episodes of some cartoons and shows that have bad ideas and scenes… the translation is bad that give all the words "literally" to the young viewers…which contain bad and indirect inspiration of some acts in the west that not suit our society. I can't really trust this channel and let my kids "my future kids" watch it without any observation. On the other hand, there are good western channels for kids… I liked most of them…only one was bad and not good for kids. But, the best channel was "Baby TV". I really loved this one… it's so safe channel and there is nothing suspicious and bad can be afraid of. There are good, informative and educative programs. I liked "Baby Chef" which 2 toys one as Chef's hat who presents the program with Miss Kettle who prepares the food and join them 2 or 3 kids to prepare the food too. After preparing the dish…the Chef's hat sing a song about how they did the dish. Another interesting program called "VEGIMALS", which combine 2 words Vegetables and Animals…by using some Vegetables the program make each time a different animal with a world with all kinds of vegetables…potatoes as rocks…Carrots as trees with lettuce's leaves…etc. this imaginary world designed by computer. Oh…they changed the name now to "VEGIMER"….I couldn’t figure out what MER stands for… Can you?!! Another program with real kids and mothers or grandmothers and a trainer… a lady give some instructions to the kids to do the same thing (this program made for Omer TV). So many programs I liked: Wooly… Hands up…Booby and Booba…baby Art… First baby songs… etc. We tried to find out who is behind these wonderful channel and wonderful programs…what caught my attentions was the name of the directors and the staff… Yotam Cohen, Ron Isaak…don't forgot that Omer TV. See…I knew it's doubtful and Jews and Zionists could be involved…I knew then that they are who did such a great channel for toddlers and little kids. It's amazing to see that they are really serious and careful when it comes to educate and raise babies and infants. I was in shock and I told my friend these information….but I didn't visit their website till this week. It's really good site with nice information and more confirmation that Jews and Zionists who's present this great channel. What a shame on us!!! How can they be more mindful than us in educate and raise kids…the little kids like soft dough picks anything whatever good or bad…like white cloth can be stained easily in this early age…and in this specific age, they love to learn and to know… so we must give them the good way to learn and to know without getting things wrongly.
Here you are the website of this Baby TV. Clearly…the designer is from "ISRAEL":
http://www.babytv.info/ http://www.balora.co.il/
|
posted by Sama Oman @ 10:44 AM |
|
|
Tuesday, August 15, 2006 |
استقصاء.. استبيان |
عزيزتي "مي تو" مرّرت لي هذا الاستقصاء الصريح... إليك الإجابة:
ـــ هل أنت راض عن مدونتك شكلاً وموضوعاً؟
نوعاً ما... فهي ليست الأولى أو الوحيدة...لكني أحاول أن أميزها شكلاً و مضموناً...لكني أجد نفسي أحياناً بعيد عما أريد فعلاً أن أبوح به... فأنا أردتها أن تكون عربية بحتة و معبرة عني أكثر. على الأقل رتبتها إلى حد الآن شكلياُ لتكون معبرة عني كـ فتاة من سلطنة عُمان بإضافة صور لأطفال عُمان. و أتمنى أن أطورها أكثر و أنفذ ما فتحتها لأجله.
ـــ هل تعلم أسرتك الصغيرة بأمر مدونتك؟
وما أدراك أن أسرتي صغيرة؟؟!!! لكن...و بصراحة لا... ما عندهم اهتمام بالأمر أو بالفكرة...كما أني أود أن تكون شخصية لا دخل لأحد بها... بس أتوقع أن يجدها إخوتي قريباً خاصة أن بها ما يدل على شخصيتي... لكن لا مشكلة...فكل ما كتبه فيها يشرفني و لا أجد بها ما يخجل...
ـــ هل تجد حرجاً فى أن تُخبر صديقاً عن مدونتك؟ هل تعتبرها أمرا خاصا بك؟
بالعكس.......أجد أن مشاركتي بها مع صديقاتي أمر جيد...صديقاتي يعرفن لمن هي و يجدنها جيدة...ولعله -كما أرى- أن الصديق الذي بنفس العمر والتفكير ممكن أن يكون أكثر تفهماً من الأهل في بعض الأحيان...
ـــ هل تسببت المدونات بتغيير إيجابي لأفكارك؟ أعطني مثال فى حالة الإجابة بــ نعم
نعم و لا... نعم ... لأني وجدت عقول مفكرة مبدعة لها آراء عقلانية حكيمة... نعم ... كونها أعطتني نماذج جيدة جميلة جادة عاقلة من شبابنا جعلتني أصحح الصورة المهمشة الهامشية التي كنت أجدها في "الشات"... كان الشات أحد النوافذ التي أعطتنا صورة سطحية باهتة غريبة لبعض الشباب... في حين تعدلت الصورة هنا لأجد شباب و شابات بعقول ناضجة رزينة جديرة بالإعجاب و الاحترام... بس للأسف... وجدت أيضاً نماذج غريبة لا يوجد عندها توجه صحي جاد مهذب في الطرح...أجدها قواقع فارغة ... ليس عندها اتجاه واضح راقي... قد تتعمد طرح أمور غير لائقة و وقحة لتثير زوبعة و جدل...تظن أنها بهذا نجحت في لفت الأنظار و الاهتمام و لا تدرك أنها أضاعت الوقت و الجهد فيما لا ينفع بل ربما زادت وضعها سوءاً و زادت كراهية الناس و نفورهم. هنا أتحدث عن المدونات العربية فقط... في حين أن بدايتي مع المدونات كانت في الجانب الغربي مع بلوج شخصي غربي لا علاقة له بالعربي... وجدت غربيين جادون راقون لهم رأي رزين مبهر راقي...وجدت عائلات جميلة متدينة تنشر صور أفراد الأسرة و الأحداث و تطرح أمور حلوة ...بل وجدت أن عائلة ترتبط مع بعضها البعض من خلال المدونات...فالأخوات اللواتي تزوجن و كل واحدة انتقلت لمنطقة بعيدة فتحت لنفسها مدونة و بدأت تنشر أخبارها مع الصور و ارتبطت الأخوات مع بعضهن بهذه الطريقة كل واحدة تعرف أخبار أختها مع احدث الصور و مع التعليقات المتبادلة بينهم. المدونات لها فائدة كبيرة جداً ...سواء على المستوى الشخصي العائلي الإنساني أو المستوى الشخصي الفكري. على كل من يملك مدونة أن يفكر لماذا فتحها و ما هدفه من وراءها ... هل لتطرح رأيك في موضوع بشكل بناء ...هل لتساهم في نشر الوعي أو إيصال فكرة بطريقة راقية... المهم ألا ننسى أننا نعبر عن ذاتنا فيها...نعبر عن أنفسنا و مستوانا هنا حتى و إن بقينا مجهولين للغير ...فنحن نعلم أننا من كتب هذا الكلام أو ذاك و علينا محاسبة أنفسنا قبل أن نقدم على أي أمر قد يضر بنا ... والله علينا شهيد و رقيب.
ـــ هل تكتفي بفتح صفحات من يعقبون بردود فى مدونتك أم تسعى لاكتشاف المزيد؟
أنا تعودت أن اكتشف بنفسي و ابحث بطريقة عشوائية في المدونات.... أجده أمر رائع أن تذهب بطريقة عشوائية وكأنك تصطاد من البحر الزاخر الممتلئ...قد تجد الشيء الثمين أو تجد غثاء... و غالباً ما أجد أشياء رائعة بالطريقة العشوائية ...في أعلى الصفحة تجد كلمة "نكست بلوج" أو البلوج التالي...كلما ذهبت هكذا أجد بلوجات كثيرة من كل مكان بالعالم و حتى بلغات مختلفة... أحفظ بعضها و أتجاهل البعض... لهذا لدي قائمة طويلة عريضة لبلوجات رائعة ...أكتفي بقراءتها فقط بدون مشاركة إلا إذا أعجبني البلوج و أحببت وضع تعليق. طبعاً من يزور مدونتي أزور مدونته و هذا يساعد على اكتشاف مدونات أخرى قد لا أجدها بسهولة إلا من خلال صاحبها فقط. لكن الأمر محير لما تكون لديك قائمة طويلة لا تدري بمن تبدأ و صعب أن تحتوي الكل ...لهذا أحاول أن أشارك الكل و لو بقراءة ما يكتبون.
ـــ ماذا يعنى لك عداد الزوار... هل تهتم بوضعه فى مدونتك؟
نعم... أكيد عداد الزوار مهم لي...من خلاله أجد ناس زاروني من دول كثيرة ...ويدفعني خيالي إلى التخيل ... بل تمنيت لو أن كل واحد منهم يكتب لي لأعرف عن الشخص الزائر و البلد الذي يكتب منه... ما أجمل أن تفتح نافذة أفكارك ليطل على الكل و يمر العالم كله فيرى ما عندك و ما يشغل فكرك أو ما يحدث معك... جميل الارتباط و لو بشكل افتراضي مع الآخرين... بل ربما يتعدى هذا لتنمو عندك مشاعر و ارتباط عاطفي حقيقي لمن أصبح قريب لك رغم بُعد المسافات.
ـــ هل حاولت تخيل شكل أصدقائك المدونين؟ اعترف
اعترف!!...شو... صارت محاكمة!!!! لا لم أحاول..............لأن خيالي على طول يشتغل في وضع صورة لمن أتحاور معه..مهما كان...غالباً تكون جميلة رائعة وردية حسب الشخص ... فالشخص الراقي الجيد في أسلوبه و أخلاقة تكون له بداخلي صورة جميلة رائعة مبهرة ...في حين من يزعجني فأسلوبه الفظ الوقح الغير متحضر تكون صورته قبيحة... من خلال الكتابات والأسلوب تشعر أن عواطفك تميل له أو لا. بس هذا أمر غير مستحب... فقد حدث لي مرة أن تعرفت بفتاة من خلال أختي الكبيرة و تحادثنا أشهر عبر الهاتف و رسمت لها أجمل صورة ممكن أن ارسمه لصديقة... فقد كانت رائعة حنونة طيبة مرحة رقيقة... تخيلتها طويلة رشيقة نضرة حسب ما لمسته حسياً و عاطفياً من محادثاتنا... ثم تم اللقاء و كانت مفاجئة لي... كانت مختلفة تماماً عن الصورة التي أحملها...لهذا أحاول أن لا ادع خيالي و أحلامي تجرفني بعيداً عن الواقع.... والأفضل ألا نتخيل و نعطيهم شكل حتى لا نتفاجأ بالواقع المختلف.
ـــ هل ترى فائدة حقيقية للتدوين؟
أكيد... وقد ذكرت من قبل كم تغيرت نظرتي للشباب و أن هناك من له حس و وعي و لديه فكر و عقل رزين... لولا التدوين لما تمكنت من ملاقاة هذا الكمّ الرائع من العرب المسلمين و حتى الغربيين الحياديين أو حتى المختلفين بالآراء...لولا التدوين لما تمكنت من فتح نوافذ واضحة صريحة لما أحمله من أراء و أفكار يشاركني بها أو يخالفني فيها الآخرين...لما كنت الآن اقرأ و اكتب لكم ... الحقيقة كانت صديقتي بالسعودية هي من يتلقى كل أفكاري و أهم الأحداث و الأمور التي أحب أخبارها به ...كنت أمطرها بتقارير لا حصر لها... هي الآن تفتقد هذه التقارير أو الايميلات...أحاول أن أعوضها بقدر الإمكان و ربما أحاول أن اكتب هنا أيضا بعض ما اكتبه لها ليكون للجميع و ليس لها فقط.
ـــ هل تشعر أن مجتمع المدونين مجتمع منفصل عن العالم المحيط بك أم متفاعل مع الأحداث؟
من المدونات من لا له علاقة بما يحدث بالعالم...بعضها شخصي أو عائلي بحت...بحيث لا يتوقف بسبب أمر أو حدث عام مهما كان... وهناك من يتأثر بالأحداث بل و يشارك فيها و يكتب عنها و يحاول إيصال الحقائق التي يعرفها إذا كانت تتعرض للتزييف... الأجمل أن نرى الكثير من المدونين قد ترابطوا و تكاتفوا لأجل نشر كلمة موحدة في الأحداث المؤلمة... مثلما حدث لما توحدنا بكلمة واحدة لأجل لبنان المنتهك بالقوارض الصهيونية ... بل الكثير تمكنوا من نشر الصور والحقائق لما يحدث في لبنان أو غيره من خلال رصد الأحداث و نشر الصور من مكان الحدث. وهذا أمر لم يكن ليكون لولا التدوين والمدونات. كما أن الأخبار و الجرائد و العالم مهتم بالمدونات و ما تطرحه و خاصة الجادة المحترمة منها. فقد أصبح لها صوت مسموع و صدى واسع و أهمية كبيرة.
ـــ هل يزعجك وجود نقد بمدونتك ؟ أم تشعر انه ظاهرة صحية؟
هذا يعتمد على الأسلوب النقدي...أهو بناء يساهم في التطوير و تصحيح الأخطاء و العيوب أو مجرد تهكم و تجريح بلا هدف... فنحن نختلف و لا بد أن نختلف و لكن لا يجب أن ندع هذا يفرقنا أو يفتح جبهات قتال ... آلمني أن أجد مدونات تطرح فكرة مغايرة لنا و لكن المؤلم أكثر أن تجد تعليقات تتجاوز الحدود و لا تعطي أي نصح أو إرشاد أو حتى توضيح و تحديد بل مجرد هجوم عشوائي بغيض تتخلله شتائم و ألفاظ غير لائقة. هذا يزعجني جدا و يثير أعصابي...لكني أحاول أن أرد بهدوء و أدب أو حتى أتجاهل إذا وجدته لا يستحق عناء الرد.
ـــ هل تخاف من بعض المدونات السياسية وتتحاشاها؟
جميل أن أجد مدونات تتحدث بالسياسة بشكل موجز دقيق و واضح ... أو بأسلوب ساخر يعجبني .... لكن مزعج أن أجد من لا يضيف شيء إلا بترديد الكلام أو الهجوم الغير مجدي... غالباً لا أحب الدخول في السياسة لأنها مقرفة و لا فائدة منها.
ـــ هل صدمك اعتقال بعض المدونين؟
لا ادري عن هذا الأمر...لكن الإنسان عندما يقول ما يريد بشكل راقي مهذب بلا هجوم أو تجريحات ...فغالباً ما يحصد ردود جيدة ... من حقك قول ما تريد ...لكن من حق الآخرين أن تحترمهم و لا تسيء إليهم... عندما تريد أن تنصح إنسان ...هل تذهب إلى ميدان عام لتصرخ انه كذا و كذا ...وتطرح الكلام الجارح عنه و بعدها تقول له هذه نصيحة بشكل منفر و جارح...فتقلب النصيحة فضيحة. الأمر يحتاج مسايسة و دبلوماسية ... عندما تكون مهذب و تأخذ الناس بشكل أقرب للصحوبية و الأخوية ...فهم سيسمعون لك بشكل أكبر و بحب و رغبة.
ـــ هل فكرت فى مصير مدونتك حال وفاتك؟
واافااااااااااتي ... وفاتي مرة وحدة....هاهاهاها...أي والله صحيح (ما دايم إلا وجه الله) والله أنا فكرت بالأمر بس مش بسبب الوفاة بل الانشغال بأمور الحياة... عموماً هي تعتبر كــ وفاة للمدونة إذا لم يتولاها أحد بعدي...وكأن الزمن توقف عندها. وبصراحة غالباً ما أجد مدونة جيدة و متميزة و أتحمس لها جداً ثم انتبه أنها منذ سنوات طويلة لم يحدث لها تجديد فأتعجب لماذا؟؟!! خاصة من لا يترك بوست عن سبب تغيبه أو انقطاعه.
ـــ آخر سؤال : تحب تسمع أغنية إيه- بلاش صيغة آمال فهمي دى - ما الأغنية التي تحب وضع اللينك الخاص بها في مدونتك؟
مين آمال فهمي ديه؟؟!! عموماً ... لا أدري؟!! لا أظن المدونة تحتاج إلى أغنية بعينها!! لكن ربما أغنية تقليدية شعبية من الفلكلور العُماني و خاصة أغاني منطقة ظفار ستكون رائعة.
ــ اكتب أسماء خمسة مدونين ليقوموا بهذا الاستقصاء بعدك
حسناً.... لنرى إذا كانوا خمسة أم عشرة:
الأميرة العربية – أم قصي جيف ناش نون النسا ليال بلقيس قمر 14 مشاري زايد السعيدي نانسي ..... ولكل من يرغب بالمشاركة :)
|
posted by Sama Oman @ 10:51 AM |
|
|
Saturday, August 12, 2006 |
Stupid Bush |
Well, he wasn't stupid when he said the truth: I think the world will be better off if we did leave!
===========
أتذكر بيت شعر يقول: إذا أتتك المذمة لي من ناقص....فهي الشهادة لي بأني كامل
بوش الأهبل يتهمنا أننا مسلمون فاشيون...و بكل بلاهة يظن أن العالم لا يرى أصل الإرهاب والنازية التي يمشي عليها الصهاينة في فلسطين و إدارته المتبجحة في كل العالم. يظن بكلامه الأهبل أن العالم مشترك معه في المرتبة البلاهية التي يعيش فيها ... والحقيقة تقال...فهناك من يشترك معه في هذا لأجل مصالحة الشخصية.
عموماً...و بكل بساطة... الادعاء بمؤامرة الإرهاب التي أرادت مجموعة تنفيذها ضد طائرات مدنية بــ هيثرو ...أمر لم يكن مفاجئ. صحيح أننا نرفض هذه الأعمال التي لا تعبر عنا...لكني أعرف أن توقيتها ممتاز جدا جدا لشغل الناس و ربط الأمر ما بين الإرهاب و المقاومة الشريفة. و لإعطاء الصهاينة العذر فيما يرتكبونه من مجازر و عدوان "فاشي". قد لا نكون رؤساء و سياسيون ...لكننا نملك العقل و نفهم ما يجري حولنا.
قبل مدة شاهدت برنامج "أمريكي" و أظنه "برايم تايم" أو ما شابة عن دولة كانت تحت الاحتلال الشيوعي أيام الاتحاد السوفيتي و بعدها استقلت مع عدد كبير من الدول و التي تعتبر دول مسلمة ...وهي دولة تركمانستان... حيث يحكمها حاكم جبار دكتاتور أشد فظاعة من صدام حسين نفسه ... البرنامج كان جدا صريح في الحديث عن بشاعته و جبروته مع عرض صور رهيبة لما ارتكبه من قتل بطرق وحشية ضد المدنيين ، و الأشد انه استبدل القران الكريم بكتاب هو كتبه بنفسه و له مجسم "أي الكتاب" في وسط العاصمة لعرضه بالليل للناس "ربما لتباركوا به"... كما يتم تدريسه للطلبة في المدارس!!!!!!
كما انه يقمع الشعب و يعذب من يعاديه أو يقف في وجه ظلمة ... و له تماثيل من ذهب و صوره تملأ كل الدولة ... و في المقابلة مع البرنامج كان يتهرب من الإجابة خاصة عندما سأله الصحفي لماذا أستبدل القرآن الكريم بكتاب هو كتبه للناس ...فطلب منه أن يقرأه ليعرف محتوياته!
الصحفي سأل السفيرة الأمريكية عن الرئيس فأكدت بطشه و دكتاتوريته و جبروته على الناس ... و الأهم كما رأى الصحفي كيف أن "السفير الأمريكي" يحتاج لإذن لأجل مقابلته !!!! معقول !!!
أعظم دولة و أعظم أمه يحتاج سفيرها إلى أوراق و إذن لمقابلته في حين بقية الدول بمجرد اتصال واحد ...يكون السفير مع من يريد مقابلته سواء الحاكم نفسه أو أتباعه!! أمر فظيع!!
ثم سأل الصحفي ما كان يدور برأسي حينها ...لماذا أمريكا "راعية العدل والديمقراطية" تسكت عن فظاعة و شناعة مثل هذا الحاكم الدكتاتوري الذي يعرفون جيداً جداً ما يرتكبه من قتل و تعذيب و أهوال ضد الناس و البسطاء و انه ينهب الثروة و يترك الناس يعانون و يموتون من الجوع و الفقر. ردت السفيرة: لان أمريكا تحتاجه!! تحتاجه بسبب موقع البلد الاستراتيجي المهم جداً حيث يجاورها إيران و أفغانستان و بحر قزوين. تحتاجه لأجل مصالحها الشخصية!
و هنا مربط الفرس ...من يكون ذا فائدة و يخدم الإدارة الأمريكية جيداً فهي تتغاضى عن كل ما يفعله حتى و لو ارتكب أشنع المجازر، في حين لو كان ضدها و لو في الحق فهو عدو الإنسانية و عدو الديمقراطية الأمريكية التي تسعى بجهد حثيث على نشرها لكل المظلومين المقهورين!
هل بقى هنا من يساوم على هذه الديمقراطية الملغومة؟؟!!
"" نار القريب أحب لي من جنة الغريب ""
==================================== Sorry…….I didn't translate this text because I wrote it promptly and without thinking too much……the idea just jumped in my mind in the same time I was checking blogs and I decided to write what in my mind at that time. Well, it's about Bush word "Islamic Fascism"….or "Muslim fascists"…. Like he didn't see what their Dear Baby Israel did and do in Lebanon and Palestine……like the world as stupid as him and can't see the Real Terrorism and Real Fascism/Nazism.
it's about that assumed plot in Heathrow Airport…I was thinking about the time of this plot……as Muslims we reject any kind of terrorism and killing innocent people. But, who will be happy to know about that in this critical time……who will take advantage in this time……and another question came in my mind now…….WHY these guys…who is young and soft…want to do such horrible thing like that??!!!
Is it because they got false teachings by misleading people…..or maybe because they got sick of watching innocent people kill without any right in many parts in our Arabic and Muslim world?!!
It's the both……as I see it……
The governments in the west have to stop their unjust policy and aggression and try to make friends instead of enemies. They should not say: if you are not with us…..you are against us…you are enemy and we should kill you and attack you. Rubbish! Even in one family there are disagreements……even me with my brothers disagree and have different opinions….. should we kill each other?!!!!!!!!!!!!!!
Anyways…..I put an example of American policy which is "if you serving us very well...we can overlook what you do…even if you are dictator and do the worst crimes. I watched an American program …I think it was "Prime Time"…it's been awhile and I can't remember which program was. Anyway, it broadcasted a report about "Turkmenistan"….and about it's horrible dictator…who got megalomania…he has many statues ever where in the country even with gold!!!… he torture his people…take the whole wealth for him and let them starving and dying…he torture -in horrible ways- any one stand against him and his unjust ruling….the program showed horrible stories and images about that….also, he did worst by replacing Holy Koran with a book he wrote it himself !! There was a big book shaped for his book in the middle square in the capital. Open in the night with special lights for people "Maybe to give people blesses!!!!" He is worst than Sadam Hussein and even thought…America has good relation with him!!! What bothered the Journalist not the horrible crimes that dictator did, but How the ambassador of America needs a permission to see the ruler?!!! How the ambassador of Greatest nation and country needs a paper and permission to go and see the ruler while in other countries…one phone call and the ambassador is there?!! How Rude!!!!!!! The ambassador confirms that and said yes…I need to get a permission to see him. Then…he asked what I was thinking about….WHY…..Why America "the sponsor of Justice, Freedom and democracy" did nothing to help these people and get rid of this horrible dictator?!!!!! She said: because America needs him…..the country is in strategic site…..very important location where Iran and Afghanistan are the neighbors with Caspian Sea.
So……the mask falls again to give you the real face of American Administration policy. If you are with American Administration and serve them well…they will not put you in the "Black" list because you are good boy… while if you stand against them even in the right side… you are the enemy of humanity and democracy. You are a dead man.
Hope you got the picture now…. Hope you know now the real policy of American Administration.
|
posted by Sama Oman @ 10:43 AM |
|
|
Thursday, August 10, 2006 |
توظيف النصوص المقدسة لأهداف استعمارية |
مقالة ممتازة جداً وجدتها قبل يومين بجريدة الوطن للكاتب المبدع و الذي أتابع كتاباته العقلانية المتميزة " شوقي حافظ":
((توظيف النصوص المقدسة لأهداف استعمارية))
(أليس الله اله محبة؟ ..لماذا يجعلون منه قائدا لحملة تطهير عرقي ويصورونه كأنه يرتدي رداء عسكرياً ويشن حرب إبادة ويكره الغرباء) .
هكذا يتساءل القس البريطاني مايكل برير في كتاب له بعنوان : الكتاب المقدس و الاستعمار الاستيطاني ، الذي ترجمته الكاتبة الجزائرية وفاء بجاوي و أصدرته مكتبة الشروق الدولية بالقاهرة ، ويرى المؤلف أن القراءة السطحية لنصوص الكتاب المقدس (التوراة و الإنجيل) والتوظيف السياسي لبعض التفسيرات والتأويلات المغلوطة هو الذي منح غطاء دينياً هشاً للدول الاستعمارية لكي تقوم بعمليات غزو لأراضي الغير و استباحة ممتلكاتهم و تنفيذ عمليات تطهير عرقي بحقهم ، والمؤلف في هذا الطرح الجريء الشجاع يتفق مع المؤرخ البريطاني السير ارنولد توينبي في قوله: إن استيلاء اليهود على فلسطين انطلق من نفس الاعتقاد الذي دفع بني إسرائيل لإبادة الكنعانيين بأمر من الرب ، وهو أيضا الذي دفع البريطانيين للاستيلاء على أمريكا الشمالية وايرلندا الشمالية و استراليا ، و دفع الهولنديين للاستيلاء على جنوب أفريقيا و الصهاينة للاستيلاء على فلسطين.
وكنموذج تطبيقي لتوظيف تفسير النصوص المقدسة لخدمة أهداف استعمارية ، لدينا الجنرال الأميركي جورج ارمسترونج كوستر ، الذي دفعته تفسيرات ضالة للإنجيل قدمها راعي أبرشيتة إلى التسبب في ارتكاب واحدة من أفظع عمليات التطهير العرقي ضد الهنود الحمر في أمريكا ...ففي ذلك النهار القائظ من صيف 1876 ، كان على الجنرال كوستر أن يبدأ مفاوضات سلام مع قبائل السيوكس و الشايان ، أو أن يلتزم بتعليمات (الرب) و يقتل هؤلاء (الكفرة) .. طافت برأس الجنرال سمعته التي تتناقلها القوافل في الجنوب والغرب الأمريكي ، وصور الذين يترقبون عودته منتصرا على مشارف المدن ، وهو يحمل فروتي رأس الزعيمين الهنديين سينج بول و كريزي هورس فوق ماسورة بندقيتيه ، وقرر أن يخوض حرباً غير متكافئة بين مدافعة و سهام و رماح الهنود (المارقين الكفرة).
مقاتلو السيوكس و الشايان تأججت في صدروهم نيران الغضب ضد كوستر رمز الإرهاب الأبيض الذي يروعهم و يقض مضاجع موتاهم ، فواجهوا بنادقه و مدافعة بصدورهم العارية وهزموه هزيمة منكرة في موقعة ليتل بيجوم التي قتل فيها كوستر و فقد إحدى أذنيه ...شهوة الانتقام اجتاحت كولونيلات و جنرالات أمريكا ، مع دعوات كنسية تحضهم على قتل المتوحشين الكفرة ، فوجهوا قوة ضاربة عظمى اجتاحت سهول السيوكس و الشايان ، و ذبحت 375 هندياً أحمر في معركة الركبة الجريحة ثمناً لرأس الجنرال كوستر ، و تلبية (لتعاليم الرب).
ويبدو أن هذا التوظيف لبعض التأويلات المحرفة لنصوص مقدسة يضرب بجذوره في التاريخ الأمريكي و يمتد حتى يومنا هذا ، وتعبر عنه بجلاء قاعدة تعدادها أكثر من مائتي مليون أمريكي ممن يطلق عليهم أسم (المسيحيين الصهاينة) أو المحافظين الجدد الذي ينتمي إليهم الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش و معظم صقور إدارته ، فهؤلاء يرون ضرورة استمرار العدوان الوحشي الإسرائيلي على الفلسطينيين حتى قيام المسيح علية السلام ليقود المؤمنين (اليهود) في حرب مقدسة ضد الكفار (المسلمين) في معركة هرمجيدون ...وربما لهذا تصور السينما الأمريكية المسيح علية السلام وهو يقبض بيمناه على راجمة صواريخ ، بدلاً من غضن الزيتون !!
This is an article I found in a local newspaper 2 days ago for the wonderful writer "Shawqi Hafez". It's about using the "misunderstood" Holy Texts for colonialism purposes. He began with words for British Priest called (Michael Prior) about God. "Isn't God a God of love. Why they make him like a leader for ethnic cleansing…or describe him wearing a martial dress to make a genocide against strangers" This brave and bold priest wrote a book about this misunderstood or wrong explained of some Holy Texts in the Bible and Torah (The Bible and Colonialism. A Moral Critique). In his view he is agree with historian Sir Arnold Toynbee who said: the occupation of Jews on Palestine come from the same belief of what Israel did before when they exterminated Kananeen to follow God's order! "Kananeen—is the Arabic word… I didn't know the English word" Also, it's the same belief that pushed England to take north America, North Ireland and Australia………and same thing with Holland who took South Africa and the Zionists to took Palestine. The article gave a practical example about this idea of misusing some Holy Text for this colonialism purposes. General George Armstrong Custer, who made one of the horrible ethnic cleansing against Indians. He followed what some wrong explained Texts of Bible he found in his church and wanted to kill the "infidels" and to hold the heads of Indians leaders "Sitting Bull" and "Crazy Horse" on his Gun's muzzle. He decided to attack them and kill them all instead of holding a peace negotiation with them. He with his men got all guns and cannons while Indians had nothing but their arrows and spears with bare chests. The Indians were so mad and decided to face that White Terrorism in Battle of the Little Bighorn. The Indians won the battle and defeated that General who killed and lost one of his ears. The Generals and Colonels decided to take their revenge for that aggressor Custer and kill Indians "Sioux and Cheyenne" in Wounded Knee battle. They slaughtered around 375 Indians for Custer's revenge and to follow "God's teachings". It seems that the recruitment of Holy Texts with wrong explanations is still happen till this day. As 200 millions Americans have this new thing called "the Zionists-Christians", which's President Bush and most of his administration belong to. These believe that Israeli aggression on Palestinians must continues till the day of Jesus rise to lead the believers (Jews) in Holy War against infidels (Muslims) in a "Armageddon". Maybe for that the Hollywood in America imaging Jesus holding a rocket launcher instead of olive's branch!
=========== This is was his article and I think I knew some of that before, but I didn't know that much about the history of America and how they took the lands and killed the native Americans (Indian Wars)….and I don't know that much about the new belief which melt Christianity and Zionism into one and new form.
It's horrible to use holy books and Holy Texts for self-interests. It's horrible to insert God into some selfish and ugly acts and justify that by him unfairly. It's horrible to ignore that who created you is the same who created them.
Hope Normal and Real believers will understand and lead this world, as God wants us to do with love and Justice.
|
posted by Sama Oman @ 12:08 PM |
|
|
Sunday, August 06, 2006 |
To U |
Thank you
Thank you For letting me down
Thank you For proving you are not mine AND you are not with my side
Thank you You were far and you still and will be always far away
Thank you To let me struggle alone and suffer twice
Thank you
'*!___!*' |
posted by Sama Oman @ 4:12 AM |
|
|
Wednesday, August 02, 2006 |
Seven Pillars Of Wisdom |
A friend of mine in Saudi Arabia told me about this book. She was excited because he mentioned her town in the book and her town appeared in the maps too. She urged me to buy a copy of this book. So, I did!
Well, I wasn't that excited as her in the beginning (as he didn't mention OMAN), but I became so excited that I read the book many times.
First, I was taking by the story…the characters and what happened to each one or the description of places and peoples. My imagination worked very well that I imagined everything, put myself "as usual" in the story…watch the characters, and infect by events…etc.
It's really interesting book and take you into historical era that effected our area. There are some points touched me while I was reading the book. The writer who is Thomas Edward Lawrence was mysterious character. I felt he was desperate and unhappy for his family life as he was "illegal" child for his parents. In addition, I think he loved the Arabian life and wanted to stay and forgot his "mission". He was professional swindler and managed to deceive Arabs. He said in the book that he hates his deceit and he wanted to stop this circle of deception, but he was already involved.
Now, that was my feeling about him and his role in all that events. In a point, I felt he turned to be ugly and monster as he killed one of the boys…there was 2 boys, one died and the other one injured badly later and for that Lawrence killed him without any regret!! No….he enjoyed killing!….That was ugly!!!
On the other hand, He described the "Athan" in the last chapter as he heard the caller of the dawn prayer in Damascus called people for praying with tender and sweet voice. That –as he said- touched him and that made him feel lonelier.
However …the most IMPORTANT and SERIOUS text in the books was this:
((Here he says that Britain declared different promises for different groups. A- For Shareif Hussein … B- For the Allies … C- For Arabian Committee in Cairo … D- For Lord Rothschild, which was new in its meaning…as they promised his fellows Jews something suspicious in Palestine.))
"Do you know Rothschild Family?!… YES…I do!. I watched once a documentary film about this wealthy family. How they started!??. They were 5 brothers separated and each one settled down and started his business in one of the main countries in Europe. Each one of them controlled the biggest trades of each country. England, France,…etc. I really admired them…Do you know why?!… Because they knew how they can rule and control the societies of Europe countries. They are not aristocratic, but still have power in the nobility. Who is in England tried to make a relationship by marriage with the royal family. They wanted Prince Charles to marry one of their daughters. Well, he was lucky man to survive and to marry Lady Diana. Anyways, they are very united family despite any differences or disagreements. That's what make them still big and still have power even thought some of them died tragically, Drugs or committing suicide."
Well, as you can see…they achieved their promise for that Lord and Palestine fell into devils' hands. But, is he really didn't know anything that promise?!!
Was he good or bad man and forced to be spy and dirty agent?!!.
I found 2 articles about him by Dr. Ahmed Al Qadeedi in local newspaper year ago… about his role in "Afghanistan"!!??........believe it or not……he went there secretly and he disguised to do his new Foxy mission. (I still have those papers!) "Laurence Of Arabia was a spy in Afghanistan in 1926 according to French intelligence. There are lots of details about his mission there and how he did that to serve British interests. He changed his name twice and went there to set fire of revolution and disobedience against the (infidel) king. WHY? Because the king opened his door for Russia and France and that worried British and their own interests. The king was interested in western culture and he could speak French. He sent his son to Paris to study in French school and he brought experts from Paris to train his army. He wanted to make his country a modern country. The religious tribes weren't happy and what Laurence did is stirring up their discontent against their king. Yes…he did it…"
was he a hero…No…not in my point of view, but I felt so sorry for him…for his " freakish" life…he used to escape from his "real life" to new life that he tried to adopt, but that didn't work as I assume. So, he stuck into that circle of lying and deceiving. He chose that life of deception or "hit and run". Poor Fox Man.
He hated this title (Laurence Of Arabia)…I think he was right to hate it…who likes to link to Arabs…who likes to link to us…
We are Arabs… losers We can't be like him We can't be wily and heartless We can't get rid of our stupid goodness, generosity and favorable judgment. We had stricken by this compassion and good intentions. But, what we can do to this nature that God gave it to us… Thank God for what you gave us!
================
* To see the whole pictures and maps in my book …go to my album in this link: Sama Oman Album
|
posted by Sama Oman @ 12:43 PM |
|
|
|
|