أسبح في أبحر أدمعي وأتيه في أمواج أفكاري... ف حلمي الجميل أمامي يمشي ولا يبالي... فارسي النبيل لا يزال في خيالي... وأملي في ربي عظيم ليرأف بحالي.
*=*=*=*=*=*=*=*
تسألني: ما بك .. ماذا جرى؟؟ لا تدري أخيتي أن عمري وكياني من أمامي قد مضى أن الحلم والروح معه قد انقضى أن فؤادي وكياني قد انكوى فكان يجب أن أصمت وأناجي ربي العالم بما خبى.
|