(قولوا لعين الشمس)
ياليل......ياليل....ياليل...ياعين..ياليل ياليل...ياعين..ياليل...... ماشي حبيبي ماشي اه ماشي دا بكره ماشي اه قولوا لعين الشمس ماتحماشي لحسن حبيب القلب صابح ماشي
يا حمام يا حمام طير قبله اوام يا حمام خليله ياحمام الشمس حرير يا حمام
ويا ناس لوغاب ياناس خلوه يبعتلي سلام
دي الــ آآآآه بقولها وهو مايدراشي وفي بعده طعم الدنيا مايحلاشي
قولوا لعين الشمس ماتحماشي لحسن حبيبي حبيبي دا اللي صابح ماشي
لاحنام ايام ولاحتى حشوف احلام
ايام وازاي لو غاب هتفوت الايام
قولوا لعين الشمس ماتحماشي لحسن حبيبي دا اللي صابح ماشي اه ياناس اه ياناس مطرح خطويه ماتروح اسقوه بحنان اسقولوا ادولوا الروح
قولوا لو غاب ياناس لوغاب يبعتلي سلام
دي الــ آآآآه بقولها وهو مايدراشي
وفي بعده طعم الدنيا مايحلاشي
قولوا لعين الشمس ماتحماشي لحسن حبيبي حبيبي دا اللي صابح ماشي.........
ذكرياااااااات الماضي الجميل!!! وأنا أسمع لأغنية "ومن إن لوف"... رجعت بي الذاكرة لأغنية أحبها جداً ...وهي مناسبة لهذا الوقت الصيفي الحاااار ...أغنية شادية... (قولوا لعين الشمس) كنت أسمع لها أيام الدراسة وخاصة ونحن في الباص ... كل صباح أسمعها بالإذاعة ... مع أني لا أحب الأغاني العربية... أصلا أحاول أسيطر على حبي لسماع الأغاني... حيث أحاول تقليل سماعها والتركيز على الأناشيد والقران... لكن لم أقدر أن أمنع نفسي كلياً منها. عموماً... الأغاني القديمة لها طعم خاص مع أننا بعصر سرعة ونحب كل شيء يكون سريع ... لكن لا زال بعض من لمحات الماضي وذكرياته وجماله له سحر وطعم خاااااص... حتى الأفلام القديمة الأبيض والأسود ...كنت شغوفة بها وأحب متابعتها ...كانت عالم بحد ذاته... الأيام الجميلة البريئة الندية الرقيقة... هكذا كانت بنظري ... كنت صغيرة حالمة أملك نظرة وردية بريئة.... كنت أتخيل نفسي دوماً فيها وأعيش بذاك العصر والماضي!
موقف مزعج!!! قبل يومين كنت بمركز تجاري مع والدي ...رأيت منتج وجعلني أبتسم ... فقط أبتسم لا أكثر ... ولم انتبه أن مجرد ابتسامتي التي شاركتها أبي ونظرتي على المنتج جذبت آخرين... همس والدي بحدة وغضب لي: الطيبة الزايدة ما تنفع!!! لم أفهم مغزى الكلمة!!! في السيارة قال لي: ربما لم تلاحظي شيئاً ولكن كان هناك رجال يتابعونك بعيونهم... لما ابتسمتي ابتسموا!!!! عجبي!!! أنا لم ألحظ أحد وكانت نظراتي مركزة على المنتج وبجواري والدي!! غلت الدماء بعروقي... فمن هم لأنظر أو ابتسم لهم... هل سيقبلون هذا لأخواتهم؟؟!!!... بديهي جداً... لا!!! ربما يتعين علي أن أعود لألبس النقاب!!
محاوله جديدة!!! كنت مستلقية على سريري أضع كتاب طبخ بجواري تصفحته قليلاً ولكني رجعت اقرأ بالرواية الجديدة... تبدو رائعة وبدأت اندمج فيها حتى شعرت أني أود أن أغفو وكدت أنام... ولم انتبه إلا على صوت يناديني ... في لحظات نومي تشابكت أحداث الرواية مع الواقع... كنت أقول لنفسي ماذا جرى للفتيات وماذا سوف تفعل تمبرنس... فجأة قررت أن أدع الرواية قليلا وأجرب الطبخ!!! قرار مفاجئ!!! ماذا أختار؟؟؟؟ اخترت وصفة واحدة لا تبدو سهلة لأمثالي... لكني قررت المجازفة والتجربة... وبما أن المزاج على معتدل... بقيت أجهز فيها ساعتين... بلا كلل أو ملل!! النتيجة: فشل ذررريع!!! ربما لأني لم أتقيد بالمقادير حرفياً ...
لكني جربت ولا بأس كمحاولة أولى... Still eatable !!! والأهل أثنوا على المحاولة والتجربة!!! لكن السؤال: هل سأكررها ؟؟ ومتى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
*=*=*=*=*=*=*=*=*=* ( ثــــواني تحمل أمــــاني) ما بين الأشجان والأحزان ... تطل بنا لحظات فرح نشوة وانفراج ... فرحة مسروقة عمرها ثواني... يدوم تأثيرها أيام بل أسابيع!! رؤياك فجأة أمامي وجها لوجه... أوقف الدنيا كلها... تسمرت روحي مكانها... فأكملت مسيري دونها لأعود من جديد لأجد روحي تقف حيث هي ...فأدخل هناك !!! لأجدك من جديد أمامي!!! آلـــــــهي!!! نبقى نتهرب نتباعد ونتجنب ونصد عن بعضنا... ثم تفطرنا النظرات الحائرة... والطعنات الغائرة فإلى متى سنظل في دوامة الصمت والنكران؟
|
أنا ايضا حنيت للقديم واذكر اني سمعت لام كلثوم واغنية الاطلال 50 دقيقة !!! ثم اغنية محمد عبد الوهاب ، نعم محمد عبد الوهاب واغنيته لا مش أنا للي أبكي .
لا أعرف لماذا هذه الاغنية بالتحديد.
شعرت بالسعادة لمجرد زيارتي لمدونتك ورؤية جديد فيها
شكرا